. . {فأسرّها يوسف في نفسه} , وأسرّها فيْ نفسي , فلا أبديها. . تنْطِق بما لا أتوقعه منك ! , فتخذلني , وأنا أردد : عذره معه ! . . وبداخلي مقاومة بين التصديق والاعتراف بأنك تتغير للأسوأ , أو ربما بدأت بتمثيل تفاصيل حقيقتك الغائبة . .
. . تصيبني وكأن رماحك لا تخطئ الهدف , وتمضي وكأنك لم تغترف ذنبًا بِحقيْ . . فأردد من بعدك {فأسرّها يوسف في نفسه} , وأمضي معك دون أنْ أذكرك يومًا بما تفعله بي بين الحين والآخر . .
. . تبكيني بجبروتك , ثم تخبرني بحبك لي . . فأستنشق أكبر قدر من الهواء , ثم أخرجه بشق الاختناق , فأغمض عينيّ وأمضي وأنا أردد : ليس بقدر حبي لك !!
. . تصيبني وكأن رماحك لا تخطئ الهدف , وتمضي وكأنك لم تغترف ذنبًا بِحقيْ . . فأردد من بعدك {فأسرّها يوسف في نفسه} , وأمضي معك دون أنْ أذكرك يومًا بما تفعله بي بين الحين والآخر . .
. . تبكيني بجبروتك , ثم تخبرني بحبك لي . . فأستنشق أكبر قدر من الهواء , ثم أخرجه بشق الاختناق , فأغمض عينيّ وأمضي وأنا أردد : ليس بقدر حبي لك !!
* قد يصيب منّا الآخر يومًا بكلمة لا يلقي لها بالًا , فننساها , ولكن قلوبهم بالرغم من طيبتها لا تستطيع نسيان الجرح ! , تستمر بإخلاصها لنا وهي تردد {فأسرّها يوسف في نفسه} . . !