ثكلان!!
الثلاثاء، 30 مارس 2010 مرسلة بواسطة للو في 10:26 م
التسميات: خربشات كشكولية
عـــابر سبــ ــيل
مرسلة بواسطة للو في 10:11 م
التسميات: خربشات كشكولية
حد الشتــــا.......ت!!
الأحد، 28 مارس 2010 مرسلة بواسطة للو في 8:36 م
التسميات: خربشات كشكولية
آخر صرخة!!
مرسلة بواسطة للو في 8:22 م
التسميات: خربشات كشكولية
تهويدة..
مرسلة بواسطة للو في 8:16 م
التسميات: قصة قصيرة جدًا
غيمة متشكلة
مرسلة بواسطة للو في 8:06 م
التسميات: خربشات كشكولية
البحر^_^
الخميس، 25 مارس 2010 مرسلة بواسطة للو في 7:55 م
التسميات: عاميـ^_^ـة
رحلة غريبـ!!
أيها الراحل بعيدًا عن وجوديـ.. أين أنت؟! وأين قبركـ؟ لأزوره كل صباحـ!! أتذكركـ وحديـ وحديـ أنا من يتذكركـ لأنكـ لم تكن هنا يومًا هنا فقط فيـ بوح قلميـ أخبرتهم أنكـ رحلت!!
يامن نجهله فيـ وجودنا نراه فيـ الخيال يعبر عندما رأت عينايـ صورة القبور تلكـ شعرت بكـ ولكننيـ أجهل من تكون!! اشتاق إليكـ وأخاف من أن أسمعكـ آآه!! رحم الله قلوبنا...
مرسلة بواسطة للو في 2:34 م
التسميات: خربشات كشكولية
أرواحـ صامتة
مرسلة بواسطة للو في 2:28 م
التسميات: خربشات كشكولية
صدمــة كيان!!~
مرسلة بواسطة للو في 12:50 ص
التسميات: خربشات كشكولية
عداد بــــشريـ
فعزمت أن أغلق الباب كلما أتى لزيارتي وأرسل الأمل له ليقول عني أنني أغط في سبات عميق!!! حتى ييأس مني ولايزورني ثانية!!!
دموع تائهة!!
مرسلة بواسطة للو في 12:40 ص 0 التعليقات
التسميات: خربشات كشكولية
نهاية ..
مات العبير بعطرها ففقدت أحلى الذكريات!!!!!!!!!
مرسلة بواسطة للو في 2:22 م
التسميات: قصة قصيرة جدًا
صـــدمة شجن!!~
من الذي أبكاك ليضحك!! ومن الذي جرحك ليبرأ قلبه من الطهارة؟؟!! بل تبرأت الطهارة منه!! كم من التيارات الساخنة في حياتنا لم تكن في حسبان تفكيرنا للحظة!! إننا نُصدم نصرخ نتألم نحتقر أقنعة لم تمر بنا بأي زمن ماض لم ينسه الإعراب.. ونجد أنفسنا نتقبل إعراب الفاعل مرفوعاً شامخاً لأننا مرغمون على ذلك أفكار نسجها خيال بريء لتنقض غزلها سين مستقبلية لا نعلم من أين أتت ولا أين تعيش؟!! لم نجد إلا أن نكفكف الدموع لنحيا أجساداً شامخة وأرواح تتألم نكابر نرفع رؤوسنا ليجفف الهواء دموعنا لكننا نأبى إلا أن نحتويها بأحضاننا لنمسحها بأكمامنا ثم نعود نقول للعالم أننا بخير ونحن نبكي نعلم أنه لن يقدم لنا من المعروف شيئاً!! سوى أن يقول لنا: "هكذا حال الدنيا .
الاثنين، 22 مارس 2010 مرسلة بواسطة للو في 6:46 م
التسميات: خربشات كشكولية
رشفة حنـية!!!
لا تسألني عن أخباري!! ولا تخف!! فأنا كما أنا على الفطرة!! لم يتغير بي شيء مثل أول ليلة خرجت بها على وجه الدنيا صرختي هي نفسها وابتسامتي التي لا تعي الحدث ما زالت ترتسم كل خمس دقائق لم يتغير بي شيء بالرغم من الصرخات حولي فأنا لا أعيها أو ربما أتعمد اللاوعي لأبقى على الفطرة أشرب ماء طاهراً كحليب أمي الذي رضعته وأتناول بيدي أصابعك لألهوا بها ذلك في الحقيقة لأرتشف بعضاً من حنانك أتصدق؟! أتصدق أنني ما زلت على الفطرة؟؟!! أنا في الحقيقة كذلك لم أختلق هذه الجملة لأنجو بك أو أجدك سجين بين يدي لأفرغ عاطفة معلقة منذ ولادتي بل أنا كذلك ..وكذلك أنا ولكنني لا أخفي عليك حقيقة!! أنني احتاج إليك كيف لي أن استغني عنك أتذكر أنني شعرت بوجودك ليلتها عند سريري في الحضانة تنظر لي بعينيك وقلبك أما أنا فكنت أتنفس عطرك الذي لم يدخل سواه في هواء حضانتي لليلتين كنت تنادي باسمي (ليلى) لأنك تعرفه قبلي أما أنا فلا أذكر إلا أنني كنت أسمع نبرة صوتك فأعلم أنك تقصدني أتذكر حينها أنك التقطت لي صورة تذكارية سمعت بها دونما أن أراها بكيت بعدها لأنك ذهبت من الغرفة وبقيت وحدي لليلة كاملة عدت بعدها لتحملني ثم تقبلني لم أنس قبلتك التي طبعتها على جبيني لأنني كنت الأولى في حياتك كنت فرحاً بي تفتخر بوجودي في حضنك في الحقيقة كان فخري أنا كانت جدتي توصيك ألا أغضب هي لا تعلم أنك أشد منها حرصاً كنت أهرب من أمي إلى حضنك ومن حضنك إلى حضن أمي كلاكما حضنين أحتاج إليه وافتقده اليوم أنظر إليكما وإليك يا أبي لأنني أحبك وأعلم أنك ما زلت تحبني لأنك تنظر لي كل فجر وكل مساء تناديني لتخبرني بما قرأت ليس لأنني أحب القراءة بل لأنك تحبني وأنا أحبك لا أتذكر أنني غرت من إخوتي من بعدي سوى أنهم شاركوني بحنانك ولكن أنطفأ جمر غيرتي قبل عشرين سنة أو أكثر لأنني وجدتك ما زلت تحبني ووجدت أمي ليلة البارحة أيضاً تحبني كنت في الليل كالعادة في حجرتي وحدي أشعر بالعطش آثرت فراشي أكثر من أن أرتوي فسمعت خطوات أمي تخرج من غرفتها لتأتي لي بكوب الماء الذي اشتهيته!! دونما أن أحدث روحها!!! كم أفتقدكما يا أبي وكم أفتقدك!!! فلقد أصبح بيني وبينك مترين كل صباح أو مساء دون أن أقبل رأسك دون أن أمسك بيدك لألعب بأصابعك وأنا أقول أحبك يا أبي لكنني أقسم لك إن اختبأت تلك الكلمة من حديثي فصمتي يحدث روحك بها كل ليلة تخلد فيها إلى نومك وأنا أخلد فيها إلى السهر مع نفسي فتمر صورة روحك أمام قلبي فأدعوا الله وأنا في قمة حبي لتلك الصورة: ((اللهم خذ روحي قبل روح أبي)).
مرسلة بواسطة للو في 6:37 م
التسميات: خربشات كشكولية
بقـــــايآ وـجد~
مرسلة بواسطة للو في 6:29 م
التسميات: خربشات كشكولية
مالي أراها قصة من ألف عام قد مضى؟!! أيكون جهلي بالحدث؟!! أم كان يحضرني البكاء فلا أرى من حاضري غير الحكايا العابرات وروايات الهلاك!! أم قصة لا علم لي بأنينها غير نجوايا من سبات مالي أراها قصة سحرية قد خالطتها ذكريات ملؤها ملؤ الشتات أيكون خادعني الحدث؟!!!
ثقـــة~
قتل البراءة!!
حنين ..
مرسلة بواسطة للو في 5:18 م
التسميات: قصة قصيرة جدًا
أجفــآن
في حجرة مظلمة .. وباب مرتد يتسلل منه ضوء خافت .. فتاة قد أسدلت شعرها ع كتفيها .. تجلس في إحدى الزوايا التي يصلها الضوء الخافت.. وقد ضمت ركبتيها لصدرها .. أما يديها ففي اليمنى ريشة يقطر منها لون أحمر أشبه بالجرح الذي ينزف .!! أما اليسرى فلا تكاد تعرف ما تقوم به ..! فهي تارة تمسح بها عينيها.. وتارة أخرى تتكئ بها ع الأرض.. وتارة ثالثة تضعها ع يدها اليمنى وكأنها ترمز لسر ما!! وأمامها لوحة ملقاة .. لا تفهم منها إلا تلك الريشة التي تنثر ألوانها عليها.. ثم ترتفع فجأة !! وتعود مرة أخرى وكأنها تخطط ما سترسمه ع تلك اللوحة .. وما زالت ترسم اللوحة نفسها ..بعد ساعات.. وضعت ريشتها المبللة جانبا.. واتجهت صوب النافذة.. تاركة لوحتها ملقاة كما كانت عليه.. وبدأت بالنظر بعين تكابر كل ماهو حزين.. إلى الشارع المستكين.. الذي يكاد يكون مهجورا في تلك الساعة المتأخرة.. انتظرت قليلا ثم نظرت إلى كفها الأيمن.. وكأنها تنظر إلى احمراره بعدما أرهقته ريشة رسام صغيرة.. اقترب موعد الفجر.. فعادت إلى لوحتها الزيتية.. حملتها.. واتجهت صوب الجدار الذي علقت عليه صورتها من قبل.. لتنزلها ببراءة.. وتعلق مكانها لوحتها الزيتية .. بدأت الشمس بالشروق وبدأت ملامح الصورة تتضح.. إلا أن المفاجأة .!! لوحة يغطيها اللون الأسود يتوسطها طفل غارقا في دمائه.. وينتثر عليها آثار دمعات قد سقطت عليها .. كانت بالأمس دموع الأسى.. أما اليوم فهي دموع الأمل مع الألم..
انكسار!!
تضع رأسها على ركبتيها، فيرتمي شعرها الأسود حول رأسها، فلا ترى إلا جسد نحيل وشعر طويل يغطيه أو ربما يخفيه! لا أعلم بعد!
ترفع رأسها فجأة , وتفتح عينيها ، تبدو لي رموشها أطول من المعتاد ! يا لروعتها ! آه .. فهمت .. إن عينيها تدمع ! , تلتقط مذكرتها التي بجانبها ، مذكرة تكتب فيها يومياتها على ما أعتقد .. لتكتب كالمعتاد، كل هذا حدث وأنا أتأملها من نافذتي , أنا في الطابق العلوي، وهي في الطابق السفلي في العمارة المقابلة. ليتني أعلم ماذا ستكتب , وماذا كتبت فيها منذ الصفحة الأولى؟! يكاد الفضول يقتلني!!
أغلقت مذكرتها وخبأتها تحت غطاء سريرها الوردي، فتقوم بكبرياء المنكسر الجريح، وترفع شعرها بيدها الصغيرة، آه .. إني أرى مالا يروق لي!! يدها تنزف , متى جرحت ؟! أمعقول أنني لم أنتبه ؟! ليتني أستطيع الخروج من حجرتي بل سجني الذي فرضته علي الإعاقة، فقط لأراها بصورة أقرب .. وإلى متى سأنتظر؟ شهر! شهرين! سنة! سنتين! مللت الانتظار. سأحبوا كطفل صغير! المهم أن أراها!!
خرجت بالكرسي المتحرك حتى اقتربت من السلم، ثم .. وقفت ! نعم وقفت ! أنا وقفت ! تخيلوا! لم أقف على قدماي كما ظننتم! بل وقفت متصنمًا في مكاني !!! أفكر في كيفية نزولي... الوقت يمر... ويأتي الصباح وتضيع مني الحكاية ! فأعود لغرفتي...وهكذا الليالي تمضي .
الليلة .. الساعة ! لا أعلم ! فقد توقفت ساعتي عن العمل منذ أن توقفت أنا عن العمل!! أقف عند السلم مجددًا أفكر..... ربما أنجح! وفي غمضة عين... ها أنا بالأسفل!!!! لا تسألوني كيف؟!! فقد سقطت دون إرادة! وأي إرادة سأجدها في معاق مثلي؟!!! سقطت.. بحركة غير مقصودة.. عندما حركت عجلات الكرسي.... المهم أنني وصلت.. أشعر بالألم... تحطم الكرسي.. يالخسارتي!!! سأتحمل الألم وأحبو! نعم أحبو! أليس من الفضول ماقتل؟!
هناك في الشارع.. تراني كالمستعطف! لا سواي في الشارع على ما اعتقد !! هذا من صالحي !! آخذ نفسًا عميقًا بعدما وصلت بل اقتربت من النافذة .. النافذة التي رأيت فيها تلك الفتاة الصغيرة.. هاهي رأيتها! سأعتمد على قدمي السليمة وأضم عامود الإنارة، لأقف ثم أراها. ولكن ! أين اختفت؟! يا لغرابة الواقع!!! كلما ارتفعت ووقفت أرى نفسي في الغرفة !! الزجاج عاكس!!! أوه!! إذًا!!! لم تكن تلك الفتاة في هذه الغرفة!!! بل في العمارة المجاورة.. بيتي وبكل أسف وببالغ الأسى وقوة الصدمة!!!
عدت إلى بيتي من جديد وحبوًا كما أتيت! اقتربت من الغرفة التي تسكنها الفتاة.. ومن تكون تلك الفتاة يا ترى!! يا إلهي ! أيعقل ألا أعرف من يشاركني العيش غير الخدم هنا !! لا مشكلة حتى الآن!!! كانت الغرفة مفتوحة إلا أن الظلام هو لونها الموحد لكل ما فيها.. صوت الباب عندما دفعته بيدي.. وعيناي تبحث عن تلك الفتاة في الغرفة الأسطورة , أنا لا أراها !! أين هي ياترى؟
هناك.. على كرسي يقابل النافذة تبدو كيد ملطخة بالدم تدلى منه !!! اقتربت من الحائط واستندت عليه لأقف وأقترب من الصورة! فما جعلني أراها إلا ضوء القمر الذي ينير كل ظلام وعتمة.. يا إلهي هل أنا أحلم؟! وأي حلم هذا عندما ترى جثة لاروح فيها لفتاة صغيرة لم تتجاوز السادسة عشر !!! فتاتي قتلت!!! قتلت!! وفي بيتي؟! ومن تكون؟!! إما أن الجنون أصابني أو أنني أصبته!!! ولا فرق بينهما!! عند قدمي الجثة المبتغى والمراد!! المذكرة.. تناولتها بيد أشد من جسدي رجفة! لأفتحها بل لأقرأ أول صفحاتها [طلق أبي أمي ولم يعلم بوجود ابنة له فلم أعرفه إلا بسكرانه أما والدتي فقد اختفت إما موتًا فأترحم عليها أو حياة أسرية جديدة فأحقد عليها وعلى أبي الذي يتفانى في تعذيبي كل لحظة يسكر فيها!!!] يا إلهي أي أب هذا الذي تفانى في تعذيبها حتى قتل كل ما هو بريء في حياته؟!! آه ماهذا الذي أراه؟!! ساعتي هنا؟!! أتكون الشاهد على القصة أم أنها الدليل والفرق واضح بين اللفظين!! شريط يعود في ذاكرتي وصور تتوقف فجأة!! وكأنني في مسلسل مأساوي بل هو مسلسل أشد من مأساة!! أتعلمون أي حقيقة صدمت بها؟!! أتعلمون أي دم تلطخت به يداي؟! دم ابنتي عندما قتلتها وأنا في سكرتي !! ابنتي التي لم أعرفها من قبل!! ابنتي التي تتسول في الشوارع لتأكل وتتسول في بيتها يد أبيها ليكف عن التعذيب!! فهل قبلات الذل ترفع حصار الطغاة ؟!
جنازتان للراحلين .. يبللها دمع السماء .. الأولى منكهة بالمسك مع رائحة المطر .. والأخرى خُدعت بإعاقة وهمية .. فهي ذليلة !! ولكن عندما يمنح الله العقول للأرواح ما لذي يجبرها على حمل الأمانة ؟!
وداع..
مرسلة بواسطة للو في 5:10 م 1 التعليقات
التسميات: قصة قصيرة جدًا
ترنيــمة~
غربة ..
مرسلة بواسطة للو في 5:06 م
التسميات: قصة قصيرة جدًا
توائم الورد!!
شد الرحال!!
مرسلة بواسطة للو في 11:54 ص
تذكار أنـــثى
الصورة الفوتوغرافية للمصور:عوض الهمزاني
أخبروني ماذا تعني الحياة؟ثم أيقظوني إن كنت أحيا في سبات!!بشاعريتها كانت تخاطب ورقة بيضاء قد وضعتها على ركبتيها !! متكئة بجسدها على حافة سريرها الوثير وقد شدت حاجبيها لبعضهما تكابر الألم الذي تشعر به وكأنها تقوى على المكابرة وضعت ورقتها على وسادتها وقامت وعيناها تتأمل خطواتها حتى خرجت من باب حجرتها بدأت قدماها بنزول السلم وكأنه النزول للهاوية لا تسمع صوتاً غير صوت قدميها الحافيتين حينما تصطدم !!أمسكت بمقبض الباب !ّ!لا تدري أمن هنا البداية أم النهاية!! خرجت وما زالت محتفظة بملامح وجهها المشدودة حتى وصلت للشجرة التي تحب الجلوس تحت ظلها !!إلا أنها تظلل نفسها من ضوء القمر وكأنها تأبى النقاش فيما هو !!هو اليأس بعينه!! بالصدفة سقط غصن شجرة أمامها مدت يدها لتمسك به كانت الدهشة مرسومة على عينيها!! فالغصن لا يحمل سوى خمس ورقات تبدو عليها علامات الذبول يا إلهي وكيف لغصن أن يرسم حزني ببساطة فعدد الأوراق هو عدد الأيام المتبقية أمامها!! وذبولها كذبول أيامها كما تراه أحاسيسها !!رمت الغصن من بين يديها ونهضت مسرعة وهي تمسح دموعها الراجفة حتى وصلت لحجرتها!! أغلقت الباب ورمت بنفسها على سريرها فقد انفجرت بالبكاء لم تكن بهذا الضعف إلا أن هذه المغامرة هي التحطيم بذاته !!الألم ومسحت دموعها لتمسك القلم الذي تركته قبل لحظات وتأخذ ورقة صغيرة كتبت وصيتها وخبأتها في مكان تعلم أنه أول ذكرى لها بعد !!شعرت بنوع من الطمأنينة وعلمت أن أجلها قد كتب إلا أن الميعاد مجهول !!
مرسلة بواسطة للو في 11:37 ص
وقفة!!
تلك الليلة!! هـــــــي آخر ليلة أتذكرها بكل مشاعري...بالرغم من أن هناك ليلة فضولية بين ذاكرتي وتلك الليلة.. أتذكر أننا خرجنا سوياً بعد خربشات كشكولية.. أوه لا اقصد بل خربشات للذكرى المهم أننا خرجنا لنبحث عن القمر ولكننا لم نجده!! سافرت هي وبقيت أنا وحدي أجدد بحثي عن القمر لعلي أجده... ولكنه مازال مختفياً عن ناظري أو أن ناظري تلتبس الخفاء!! لست أدري بعد!!
مرسلة بواسطة للو في 11:34 ص
بأيدي الظالمين!!
السبت، 20 مارس 2010 مرسلة بواسطة للو في 11:27 م